
الأخبار - تم النشر بتاريخ 18 يناير 2023
دراسة علمية تثبت أن وسائل التواصل، يمكن أن تشكل خطراً على أدمغة المراهقين، حيث تخضع أدمغتهم لإعادة تنظيم هيكلية المناطق العصبية ووظائفها المتحكمة في المشاركة في السعادة والحزن، ما يؤدي لظهور كل هذه المشاعر بطريقة مفرطة النشاط.